أنا النِمرُ وخبازٌ أنا الموتُ iiوألعقهُ إذا ما نالهم iiخدشٌ ولا أنسى الحبيبَ iiومن وأي عمامةٍ iiتدعو إذا أظهرتمُ حرباً ولكن أعلَنوا iiسلمًا حذارِ تلمسوا iiعرضي نساءُ الأرضِ هم iiشرفي
أنا الأكفانُ iiتعرفني أنا الشهداء iiأُضرِمهم أنا الشهداء أُكرمهم فعوجاني iiبتعذيبٍ وإثنانٍ بنو طه علي اقريريص قُدوتهم هل الميداني iiأرعبهم ألا من ينصر iiالمظلومَ؟ فهُم زأروا iiوأيديهِم مطالبهم مطالب iiكم وكم أبوابكم iiطُرقت فعيشٌ في iiأمانٍ وإطلاقٌ iiلأسرانا وإيقافٌ iiلتمييز (فطائفيات)لا تجدي فقبل ربيعنا iiالعربي أنا الخُطُّ وذا iiوطَني فهاكم كلَّ iiهيهاتي فلا القمعُ iiسيمنعني وهذي الأرض إن مُنعت ولكن أعلَنوا iiسلماً وذا البيتُ iiسأتركه ( أنا النِمرُ وخبازٌ
|
|
أنا احبيلٌ أنا الصفّارْ كشهدٍ مثلما iiالإفطار فقد أعلنتمُ iiالإعصار بهم ضحى بلا iiإشهار لحقٍ دونما إنكار فإنّي أُهدر iiالأعمار فسلماً دونما إضرار سأسحقكم وذا iiإنذار وإنّي أُسدِل iiالأستار
إذا ما قلت لا أحتار لهيباً لاظياً iiكالنار وقد صاروا مع iiالأبرار و ناصرُ زينةُ iiالأنصار عليٌ فمنيبٍ سار عصامٌ ذبحوه مار زهيرٌ صوّر ما iiدار هلْ من طالبٍ للثار؟ بلا وسخٍ ولا أوزار نشرناها كما iiالأخبار وهل نلقى سوى استهتار ثمّ عدلٍ ، ثم هم iiأحرار ودستورٌ له نختار بدون اللعب iiبالأوتار ولا تهديدكم iiبالنار زمانٌ ليس له iiتكرار بدمّي ماست iiالأزهار وهل قد رُكِّعت iiأشجار وإن عانقتمُ الأقمار بأمرٍ تلقف iiالأشرار فسلماً دونما إضرار لحرٍ يلحقُ iiالأحرار ) أنا احبيلٌ أنا الصفّار
|